الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود، الذي حكم المملكة العربية السعودية من عام 1982 حتى وفاته في عام 2005، كان معروفاً بتوجهاته الإصلاحية ومساهماته في تطوير المملكة. من أشهر أقواله وحكمه:
- عن صناعة الإنسان: “إن صناعة الإنسان هي الأساس فالمال يذهب والرجال وحدهم هم الذين يصنعون المال”.
- حول الأمة الإسلامية والسلام: “الأمة الإسلامية أمة سلام، نحن المسلمون لسنا دعاة حرب وفرقة، بل طلاب وحدة ووئام، لسنا معاول هدم ودمار، بل سواعد بناء ونماء وحضارة، نحن أمة تدعو إلى خير البشرية، وتبني قواعد المجد، وتشيع الخير، وتنشر السلام في الأرض”.
- عن الوحدة بين المسلمين: “لا تتقاتلوا أيها المسلمون واحقنوا دماءكم، من هنا، من هذه الديار المقدسة، في هذه الأيام المباركة نوجه نداءً خالصاً إلى جميع الأشقاء المتحاربين من أبناء هذه الأمة في كل قطر عربي وإسلامي أن يلقوا السلاح ويحقنوا الدماء، ويحتكموا إلى العقل، لا إلى النار وآلات الدمار”.
- عن المواطن السعودي في القوات المسلحة: “وقد أثبت المواطن السعودي في القوات المسلحة، وفي غيرها أنه نموذج للالتزام والمحافظة على عقيدته وقيمه ومرتكزاته الأساسية، ليكون وباستمرار الدرع الواقي للوطن والمحافظ على حقوق الأمة ومكتسباتها”.
- عن الاعتزاز بالتعليم: “إن من الأشياء التي أعتز بها انتسابي لأسرة التعليم، وإذا كنت قد أديت واجباً من الواجبات فيما يتعلق بالنهضة التعليمية في المملكة العربية السعودية، فلا أدعي أنني أنا فحسب الذي أديت هذا الواجب”.
- عن تقدم التعليم في المملكة: “إن الخطوات التي اتخذت دفعت عجلة التعليم إلى الأمام في مدة قصيرة جداً ودلت على ارتفاع المستويات العلمية لهؤلاء”.
- حول مستوى التعليم في المملكة: “بأن مستوانا العلمي والفكري ولله الحمد لا يقل تماما بأي حال من الاحوال عن مستوى الدول المجاورة لنا في آسيا او افريقيا التي سبقتنا بعشرات السنين في الناحية العلمية”.
- عن الحاقدين: “ونحن ندرك تماما انه لابد ان يكون هناك حاقدون على هذه البلاد، لان هذه البلاد لم تُستعمر، واصبحت البلد الصامت الصامد المثابر على مبدأ واحد هو شريعة محمد صلى الله عليه وسلم”.
- عن الإصلاح والتطوير: “التغيير والتطوير ضروريان لمواكبة متطلبات العصر واحتياجات الشعب.”
- حول الوحدة والتعاون: “الوحدة والتعاون بين الدول العربية أساس لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.”
- عن التعليم: “التعليم هو الأساس لتقدم الأمم ونهضتها.”
- حول العمل الجاد: “لا بد من العمل الجاد والمستمر لتحقيق التقدم والازدهار.”
- عن السياسة الخارجية: “السياسة الخارجية يجب أن تقوم على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.”
- حول العدالة والمساواة: “العدالة والمساواة هما حجر الزاوية في كل مجتمع متقدم.”
- عن الاستقرار والأمن: “الاستقرار والأمن في البلاد هما الأساس لتحقيق التنمية والرخاء للشعب.”
- حول الاقتصاد: “تنويع مصادر الدخل وتطوير الاقتصاد هو الطريق نحو مستقبل مزدهر.”
- عن العلاقات الدولية: “يجب أن تكون العلاقات الدولية مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، وليس فقط على القوة.”
- حول السلام والتسامح: “السلام والتسامح هما أساس للتعايش بين الشعوب والحضارات.”
- التركيز على البنية التحتية والتنمية: كان الملك فهد يؤمن بأهمية تطوير البنية التحتية والمرافق العامة كأساس للتنمية الوطنية.
- تعزيز الهوية الوطنية: حرص على تعزيز الهوية الوطنية والقيم الثقافية والدينية في المملكة العربية السعودية.
- الدبلوماسية والسياسة الخارجية: كان معروفاً بمهاراته الدبلوماسية والتي لعبت دوراً مهماً في تعزيز مكانة المملكة في الساحة الدولية.
- الحكمة في القيادة: تُظهر أقواله ومواقفه حكمته في القيادة وحرصه على تحقيق الاستقرار والرخاء لشعبه.