تحويل المزاج من السلبية إلى الإيجابية في عشر دقائق يمكن أن يكون تحديًا، لكن هناك بعض الاستراتيجيات التي قد تساعد في ذلك:
- التنفس العميق: التنفس بعمق وبتركيز يمكن أن يخفف التوتر ويحسن المزاج بسرعة. جرب التنفس بعمق لبضع دقائق، مع التركيز على كل شهيق وزفير.
- التأمل والوعي الذاتي: التأمل لبضع دقائق يمكن أن يهدئ العقل ويقلل المشاعر السلبية. التأمل بالوعي الذاتي، حيث تركز على اللحظة الحالية بدون أحكام، يمكن أن يكون فعالًا جدًا.
- الحركة أو التمرين البدني: القيام بنشاط بدني، حتى لو كان مجرد نزهة قصيرة، يمكن أن يطلق الإندورفين الذي يحسن المزاج.
- التفكير الإيجابي: حاول تبديل الأفكار السلبية بأخرى إيجابية. قد يتضمن ذلك التذكر بلحظة سعيدة أو التركيز على شيء تشعر بالامتنان له.
- التخيل: أغمض عينيك وتخيل نفسك في مكان يجعلك سعيدًا أو مرتاحًا. التخيل يمكن أن يساعد في نقل عقلك إلى حالة أكثر إيجابية.
- الابتسامة: حتى الابتسامة القسرية أحيانًا يمكن أن تثير رد فعل كيميائي في الدماغ يجعلك أكثر سعادة.
- مشاهدة أو قراءة شيء مضحك: مقطع فيديو قصير مضحك، كاريكاتير، أو مقتطف من كتاب هزلي يمكن أن يكون وسيلة ممتازة لتغيير المزاج.
- إجراء محادثة إيجابية: التحدث إلى صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يكون فعالًا جدًا في تحسين المزاج.
- الكتابة: خصص بضع دقائق لكتابة مشاعرك، أو لتدوين الأشياء التي تشعر بالامتنان لها
- التواصل مع الطبيعة: قضاء وقت قصير في الطبيعة، سواء كان ذلك في حديقة أو بالقرب من النباتات والأشجار، يمكن أن يعزز المزاج ويخفف الضغوط.
- الضحك: الضحك ليس فقط يحسن المزاج، ولكن له فوائد صحية كثيرة. الحديث مع شخص يجعلك تضحك يمكن أن يكون مفيداً جداً.
- العطور والروائح: استنشاق رائحة تحبها، مثل اللافندر أو النعناع، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على المزاج.
- العناية بالذات: أحيانًا، قد يكون الحل بسيطاً مثل أخذ حمام دافئ أو الاسترخاء لبضع دقائق في هدوء.
- تغيير المحيط: تغيير مكانك، حتى لو كان مجرد الانتقال إلى غرفة أخرى، يمكن أن يغير منظورك ويحسن مزاجك.